ثانية ثانوي « شرح قصيدة تداويت منها بها » مع الإجابة عن الأسئلة محور الشعر الجاهلي

شرح قصيدة تداويت منها بها .. ثانية ثانوي محور الشعر الجاهلي ثانية 2 ثانوي شرح نص تداويت منها بها للاعشى يندرج ضمن المحور الأول: الشعر الجاهلي الموضوع تقديم تقسيم تحليل أبدي رأيي أبني المعنى انتج تقويم تاليف نص تداويت منها بها مع الاجابة على جميع الاسئلة مع الحجج شرح نص تداويت منها بها يندرج ضمن المحور 1 الاول الشعر الجاهلي من كتاب النصوص عيون الأدب ثانية ثانوي لغة عربية من المرحلة الثانوية تعليم قراية تونس على موقع تحضير الدروس وشرح القصائد والتصوص

محور الشعر الجاهلي ” شرح نص تداويت منها بها” للاعشى مع الإجابة عن الأسئلة – ثانية ثانوي

شرح قصيدة تداويت منها بها للاعشى
هي قصيدة للشاعر الأعشى صنفها القارئ على أنها قصيدة عامه ونوعها عموديه من بحر المتقارب اسم الشاعر الأعشى العصر جاهلي عدد الأبيات القصيدة 29 بيت

البحر متقارب الروي باء الغرض مدح
مصدر القصيدة الديوان ((221- 223)) بتحقيق محمد حسين مؤسسة الرسالة،
و التي تشمل العديد من المهارات الأدبية والشعرية المهمة.

قصيدة للشاعر الأعشى صنفها القارئ على أنها قصيدة عامه ونوعها عموديه من بحر المتقارب
اسم الشاعر الأعشى
العصر جاهلي
عدد الأبيات 29
البحر متقارب
الروي باء
الغرض مدح
مصدر القصيدة الديوان (221- 223) بتحقيق محمد محمد حسين مؤسسة الرسالة

أَلَم تَنهَ نَفسَكَ عَمّا بِها
بَلى عادَها بَعضُ أَطرابِها
لِجارَتِنا إِذ رَأَت لِمَّتي
تَقولُ لَكَ الوَيلُ أَنّى بِها
فَإِن تَعهَديني وَلي لِمَّةٌ
فَإِنَّ الحَوادِثَ أَلوى بِها
وَقَبلَكِ ساعَيتُ في رَبرَبٍ
إِذا نامَ سامِرُ رُقّابِها
تُنازِعُني إِذ خَلَت بُردَها
مُفَضَّلَةً غَيرَ جِلبابِها
فَلَمّا اِلتَقَينا عَلى بابِها
وَمَدَّت إِلَيَّ بِأَسبابِها
بَذَلنا لَها حُكمَها عِندَنا


وَجادَت بِحُكمي لِأُلهى بِها
فَطَوراً تَكونُ مِهاداً لَنا
وَطَوراً أَكونُ فَيُعلى بِها
عَلى كُلِّ حالٍ لَها حالَةٌ
وَكُلُّ الأَجارِيِّ يُجرى بِها
فَكَيفَ بِدَهرٍ خَلا ذِكرُهُ
وَكَيفَ لِنَفسٍ بِإِعجابِها
وَإِذ لِمَّتي كَجَناحِ الغُدافِ
تَرنو الكَعابُ لَإِعجابِها
أَكَلتُ السَنامَ فَأَفنَيتُهُ
وَشُدَّ النُسوعُ بِأَصلابِها
تَراهُنَّ مِن بَعدِ إِسآدِهِن
وَسَيرِ النَهارِ وَتَدآبِها
طِوالَ الأَخادِعِ خوصَ العُيونِ
خِماصاً مَواضِعُ أَحقابِها
وَكَأسٍ شَرِبتُ عَلى لَذَّةٍ
وَأُخرى تَداوَيتُ مِنها بِها

لِكَي يَعلَمَ الناسُ أَنّي اِمرُؤٌ
أَتَيتُ المَعيشَةَ مِن بابِها
كُمَيتٍ يُرى دونَ قَعرِ الإِنى
كَمِثلِ قَذى العَينِ يُقذى بِها
وَشاهِدُنا الوَردُ وَالياسَمي
نُ وَالمُسمِعاتُ بِقُصّابِها
وَمِزهَرُنا مُعمَلٌ دائِمٌ
فَأَيُّ الثَلاثَةِ أُزرى بِها
تَرى الصَنجَ يَبكي لَهُ شَجوَهُ
مَخافَةَ أَن سَوءَ يَدعى بِها
مَضى لي ثَمانونَ مِن مَولِدي
كَذَلِكَ تَفصيلُ حُسّابِها
فَأَصبَحتُ وَدَّعتُ لَهوَ الشَبا
بِ وَالخَندَريسَ لِأَصحابِها

أُحِبُّ أَثافِتَ وَقتَ القِطافِ
وَوَقتَ عُصارَةِ أَعنابِها
وَكَعبَةُ نَجرانَ حَتمٌ عَلَي
كِ حَتّى تُناخي بِأَبوابِها
نَزورُ يَزيدَ وَعَبدَ المَسيحِ
وَقَيساً هُمُ خَيرُ أَربابِها
إِذا الحَبَراتُ تَلَوَّت بِهِم
وَجَرّوا أَسافِلَ هُدّابِها
لَهُم مَشرَباتٌ لَها بَهجَةٌ
تَروقُ العُيونَ بِتِعجابِها

تابع ايضا جميع شروح نص أولى ثانية ثالثة رابعة ثانوي باكالوريا لغة عربية ملخصات الدروس بحوث حجج
مقال أدبي موضوع انشاء فقرة الانشائية تعبير انتاج كتابي امتحانات 4.3.2.1 ثانوي تعليم تونس من هنا

من هو الأعشى؟
أعشى قيس (7 هـ/629 -570 م) شاعر جاهلي من شعراء الطبقة الأولى في الجاهلية لقب بالأعشى لأنه كان ضعيف البصر، والأعشى في اللغة هو الذي لا يرى ليلا ويقال له: أعشى قيس والأعشى الأكبر. ويكنى الأعشى: أبا بصير، تفاؤلًا. عاش عمرًا طويلًا وأدرك الإسلام ولم يسلم، عمي في أواخر عمره. مولده ووفاته في قرية منفوحة باليمامة، وفيها داره وبها قبره.

كان كثير الوفود على الملوك من العرب والفرس، فكثرت الألفاظ الفارسية في شعره. غزير الشعر، يسلك فيه كل مسلك، وليس أحد ممن عرف قبله أكثر شعرًا منه. كان يغني بشعره فلقب بصنّاجة العرب، اعتبره أبو الفرج الأصفهاني، كما يقول التبريزي:

نسبه
هو ميمون بن قيس بن جندل بن شراحيل بن عوف بن سعد بن ضُبيعة، من بني قيس بن ثعلبة، وصولًا إلى علي بن بكر بن وائل، وانتهاء إلى ربيعة بن نزار وأبوه قيس بن جندل هو الذي سمّي بقتيل الجوع، سمّاه بذلك الشاعر جهنّام في معرض التهاجي فقال:

معلقته وقصائده
المقالة الرئيسة: معلقة الأعشى
له القصائد الطوال الجياد. يتغنى بشعره فسموه: «صناجة العرب وطناجة الغرب» – ويقولون إن الأعشى هو أول من انتجع بشعره، يقصدون بذلك أنه كان يمدح لطلب المال. ولم يكن يمدح قومًا إلا رفعهم، ولم يهج قومًا إلا وضعهم لأنه من أسير الناس شعرًا وأعظمهم فيه حظًا. ألم يزوج بنات المحلق بأبيات قالها فيه، كما جاء في كتب الأدب اشتهر بمنافرة له مع علقمة الفحل. امتاز عن معظم شعراء الجاهلية بوصف الخمر.