ثانية ثانوي « شرح قصيدة اني مانع جاري » مع الإجابة عن الأسئلة محور الشعر الجاهلي

شرح قصيدة اني مانع جاري .. ثانية ثانوي محور الشعر الجاهلي ثانية 2 ثانوي شرح نص اني مانع جاري للكاتب الأعشى يندرج ضمن المحور الأول: الشعر الجاهلي الموضوع تقديم تقسيم تحليل أبدي رأيي أبني المعنى انتج نص اني مانع جاري مع الاجابة على جميع الاسئلة مع الحجج شرح نص اني مانع جاري يندرج ضمن المحور 1 الاول الشعر الجاهلي من كتاب النصوص عيون الأدب ثانية ثانوي لغة عربية من المرحلة الثانوية تعليم قراية تونس على موقع تحضير الدروس وشرح القصائد والتصوص

محور الشعر الجاهلي ” شرح نص اني مانع جاري” للكاتب الأعشى مع الإجابة عن الأسئلة – ثانية ثانوي

التقديم : شرح نص اني مانع جاري
نص على شكل قصيدة مقتطف من ديوان الأعشى بعنوان الأعشى يندرج ضمن المحور الاول الشعر الجاهلي سنة ثانية ثانوي تعليم تونس

الموضوع : قصيدة اني مانع جاري
يمدح الشاعر شريحا مبرزا قيمة الوفاء لديه من خلال تذكيره بوفاء .

التقسيم: قصيدة اني مانع جاري
الوحدات
المقاطع : حسب معيار التدرج من الإجمال إلى التفصيل
1-من البيت 1 الأول الى البيت 4 الرابع : مدح مجمل
2-البقية : مدح مفصل

التاليف: قصيدة اني مانع جاري
يبدأ النص بالعام وينتقل إلى الخاص مما يثير اهتمام القارئ ويثير اهتماماته ويذكي لديه جودة الحماسة . *
تميزت قراءة الآبيات برقة ونعومة اللفظ وصياغة ممتعة. *
مدح الغصن و الجذور، مدح الفرع من خلال مدح الأصل فالفرع شريح . * يثير التعاطف والرحمة *.
ترسيخ قيمة الوفاء و الولاء ونحت صورة الفتى النموذجي.

الإستجارة و الإستغاثة

تابع ايضا جميع شروح نص أولى ثانية ثالثة رابعة ثانوي باكالوريا لغة عربية ملخصات الدروس بحوث حجج
مقال أدبي موضوع انشاء فقرة الانشائية تعبير انتاج كتابي امتحانات 4.3.2.1 ثانوي تعليم تونس من هنا

من هو الأعشى؟
أعشى قيس (7 هـ/629 -570 م) شاعر جاهلي من شعراء الطبقة الأولى في الجاهلية لقب بالأعشى لأنه كان ضعيف البصر، والأعشى في اللغة هو الذي لا يرى ليلا ويقال له: أعشى قيس والأعشى الأكبر. ويكنى الأعشى: أبا بصير، تفاؤلًا. عاش عمرًا طويلًا وأدرك الإسلام ولم يسلم، عمي في أواخر عمره. مولده ووفاته في قرية منفوحة باليمامة، وفيها داره وبها قبره.

كان كثير الوفود على الملوك من العرب والفرس، فكثرت الألفاظ الفارسية في شعره. غزير الشعر، يسلك فيه كل مسلك، وليس أحد ممن عرف قبله أكثر شعرًا منه. كان يغني بشعره فلقب بصنّاجة العرب، اعتبره أبو الفرج الأصفهاني، كما يقول التبريزي:

نسبه
هو ميمون بن قيس بن جندل بن شراحيل بن عوف بن سعد بن ضُبيعة، من بني قيس بن ثعلبة، وصولًا إلى علي بن بكر بن وائل، وانتهاء إلى ربيعة بن نزار وأبوه قيس بن جندل هو الذي سمّي بقتيل الجوع، سمّاه بذلك الشاعر جهنّام في معرض التهاجي فقال:

معلقته وقصائده
المقالة الرئيسة: معلقة الأعشى
له القصائد الطوال الجياد. يتغنى بشعره فسموه: «صناجة العرب وطناجة الغرب» – ويقولون إن الأعشى هو أول من انتجع بشعره، يقصدون بذلك أنه كان يمدح لطلب المال. ولم يكن يمدح قومًا إلا رفعهم، ولم يهج قومًا إلا وضعهم لأنه من أسير الناس شعرًا وأعظمهم فيه حظًا. ألم يزوج بنات المحلق بأبيات قالها فيه، كما جاء في كتب الأدب اشتهر بمنافرة له مع علقمة الفحل. امتاز عن معظم شعراء الجاهلية بوصف الخمر.